- تحتفل “مغربي الصحية” بـ 70 عامًا من الريادة بالإعلان عن رؤيتها المستقبلية
كشفت مستشفيات ومراكز مغربي، الرائدة في مجال رعاية العيون في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا منذ عام 1955، عن تغيير علامتها التجارية إلى “مغربي الصحية”. ويمثل هذا التحول خطوة محورية تعكس توسع الشركة والتزامها المستمر بتقديم رعاية صحية تخصصية تتمحور حول رعاية المريض وتضم مجموعة واسعة من التخصصات.
يأتي إطلاق “مغربي الصحية ” تتويجاً لـ 70 عامًا من التميز في مجال الرعاية الصحية. فمن مستشفى للعيون في جدة، تأسست أكبر شبكة لرعاية العيون في العالم، حيث تعالج أكثر من مليوني مريض سنويًا وتجري أكثر من 200,000 عملية جراحية لتصحيح النظر. ومع 34 مستشفى ومركزًا في خمس دول، توسعت الشركة استراتيجيًا لتشمل رعاية الأسنان والأنف والأذن والحنجرة، مما عزز مكانتها كمزود رعاية صحية شامل تخصصية ومهد الطريق لمستقبل مبتكر.
وقال معتصم علي رضا، عضو مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لـ “مغربي الصحية”: “تمثل مغربي الصحية تتويجًا لعقود من التفاني في تقديم الرعاية بأعلى جودة. فمنذ بداياتنا المتواضعة في جدة ووصولًا إلى موقعنا الحالي كرائد إقليمي، كنا نسعى دائمًا لدفع حدود الرعاية الصحية. هذا التحول هو دليل على تطورنا والتزامنا بمستقبل تكون فيه الرفاهية الشاملة في متناول الجميع.”
بدعم من أكثر من 550 طبيبًا و900 ممرضة و58 أخصائي بصريات، تواصل “مغربي الصحية” التركيز على تعزيز قيم الابتكار والتميز. من خلال المرافق الحديثة والتكنولوجيا المتقدمة، تقدم رعاية استثنائية مصممة لتلبية احتياجات الأفراد والعائلات في المنطقة بأسرها.
وأضاف د. عبد الرحمن برزنجي، نائب الرئيس التنفيذي / الرئيس التنفيذي للتشغيل في “مغربي الصحية”: “إن إعادة تسمية علامتنا التجارية أكثر من مجرد اسم جديد. إنه يمثل تأكيدًا على التزامنا بتقديم رعاية صحية عالمية عبر مجموعة أوسع من التخصصات. نتطلع لإنجازات “مغربي الصحية” في قيادة معايير الرعاية الصحية في المنطقة، مع التركيز على المريض والابتكار والتميز التشغيلي.”
تسلط إعادة تسمية العلامة التجارية تسلط الضوء على الالتزام بتقديم حلول رعاية صحية متكاملة. في إطار جهودها المستمرة للابتكار، حصلت “مغربي الصحية” مؤخرًا على تقدير من هيئة الصحة بدبي لمساهمات مركز زراعة القرنية في البرنامج الوطني للتبرع وزراعة الأعضاء والأنسجة البشرية في الإمارات.
تلتزم “مغربي الصحية” دائمًا بمبادئها الأساسية المتمثلة في التميز والتعاطف وتمكين المريض، خاصة خلال هذا التغيير الجديد والاستثنائي، وهي مستعدة لتشكيل مستقبل الرعاية الصحية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، مع التركيز على سلامة المرضى وتقديم أجود معايير الرعاية الصحية كإرث دائم.