التواجد في متجر عالمي فاخر يؤكد الاتجاه نحو الاهتمام بخطوط الأزياء المحتشمة ة وتعزيز مكانة علامة لانوك التجارية في المنطقة
الرياض، المملكة العربية السعودية – 23 يونيو 2025| أعلنت “لانوك” (Lanuuk)، العلامة التجارية الرائدة في إنتاج ملابس السباحة والرياضة المستدامة والمراعية لثقافة المنطقة، عن وضع اللمسات الأخيرة لتدشين تواجدها الأول في أسواق المملكة العربية السعودية عبر متجرها في هارڤي نيكلز الرياض؛ في خطوة استراتيجية تمثل دخولها إلى واحدة من أبرز وجهات التجزئة العالمية، وتعزز المكانة الصاعدة للعلامة التجارية في المنطقة. وسوف تنفرد لانوك بكونها علامة تجارية فاخرة تميزت بتصاميمها التي تجسد فلسفتها في الاستدامة والشمول والمراعاة الثقافية، لتكون خياراً لافتاً في سوق الأزياء السعودي الذي تشير التوقعات إلى أن قيمته ستبلغ نحو 7.5 مليار دولار بحلول عام 2030.
الجدير بالذكر أن المملكة تعد بالفعل ثاني أكبر سوق إلكتروني لمنتجات لانوك، التي توزع منتجاتها إلى مختلف أنحاء العالم، وتتعاون مع أبرز منصات التجارة الإلكترونية في المنطقة؛ مثل منصة Ounass (الإمارات، والسعودية، وعُمان، والكويت، والبحرين، وقطر) وغاليريا لافاييت في قطر. كما تطرح لانوك منتجاتها المميزة باحتشامها في بلومينغديلز Bloomingdale’s الإمارات وعبر منصة بلومينغديلز للتجارة الإلكترونية في الكويت. ومع توفير تصاميمها في العاصمة الرياض بات بإمكان المتسوقات والمتسوقين في المملكة استكشاف مجموعات لانوك وتجربتها في المتجر، والاستفادة من خدمة تنسيق الإطلالة، التي يقدمها فريق هارڤي نيكلز الرياض.
يأتي إطلاق منتجات لانوك عبر هارڤي نيكلز الرياض تجسيداً لسياسة كبرى المتاجر الفاخرة في تشجيع العلامات التجارية المستقلة الصغيرة المبتكرة والترويج لمنتجاتها التي تلبي احتياجات الأسواق التي تتغير وتتطور باستمرار، ولا سيما تغطية الطلب المتزايد في أسواق المنطقة على الأزياء الفاخرة، تجمع بين الخطوط العصرية والمحتشمة، وتراعي الاستدامة، من خلال تصميم جذاب.
قالت عائشة محمد، الشريك المؤسس في لانوك، عن التواجد الأول للعلامة التجارية في السعودية: “يسرنا الإعلان عن توفر منتجات لانوك اليوم في متجر هارڤي نيكلز الرياض، ذلك الاسم الرائد عالمياً في قطاع التجزئة الفاخرة. ويؤكد تواجدنا النمو السريع الذي تشهده صناعة الأزياء المحتشمة، لا سيما في منطقة الشرق الأوسط، وتزايد الطلب على منتجات شاملة وأخلاقية تتميز بالتصميم الواعي ضمن الفئة الراقية. كما تجسد هذه الخطوة اتساع حضور سوق الأزياء المحتشمة عالمياً وارتقاءه من حيث الرؤية والتفرد، وهي شهادة على دور لانوك في السعي قدماً نحو مزيد من الابتكار وأناقة التصميم في هذا المجال”.
بدورها، قالت كاتليا نيلسن، الشريك المؤسس في لانوك: “هدفنا الدائم هو ابتكار قطع ملابس تتساوى فيها العناصر الجمالية مع كفاءة الأداء. لذلك، نشعر بالفخر ونحن نرى تصاميمنا معروضةً في متجر هارڤي نيكلز الرياض. وفي ذلك تمكين للمرأة السعودية من اختبار جودة منتجاتنا، واستكشاف مستوى صناعتها الراقي، والتعرف على خصائص الكفاءة والراحة فيها، عن قرب وبطريقة التسوق التقليدية وبطريقة تتجاوز تجربة التسوق الرقمي”.
من جانبه، قال متحدث باسم هارڤي نيكلز الرياض: “نرحب بتواجد علامة لانوك التجارية في هارڤي نيكلز الرياض. ونحن نسعى، بصفتنا متجراً للمنتجات الفاخرة، إلى تسليط الضوء على العلامات التجارية التي تعيد تعريف معنى صيحات الموضة بغرض هادف. وما حققته لانوك من جمع بين الأناقة والكفاءة العملية والاحتشام يلبي تماماً أذواق عملائنا المتطور في المملكة ، ويؤكد على التزامنا بتقديم مجموعات مختارة بعناية تنسجم مع أنماط الحياة المتنوعة للمرأة في السعودية”.
تمزج لانوك في تصاميمها بين جماليات الأزياء العصرية المناسبة للتواجد في المنتجعات السياحية وتشكيلة متنوعة من ملابس السباحة التي تصنع من أقمشة فاخرة وتلبي احتياجات تغطية الجسد المتعددة، ما بين ماكسي، وميدي، وميني، مع التركيز على الكفاءة والاستدامة. وتبتكر تصاميم منتجاتها سيدات يرتدين بأنفسهن ملابس سباحة محتشمة، وهي خبرة ضرورية لضمان تحقيق التوازن بين الوظيفة والأناقة، وكذلك هي معادلة نادرة التحقيق في سوق ملابس السباحة المحتشمة.
وفقاً لتقرير “الاقتصاد الإسلامي العالمي” (Global Islamic Economy Report) الصادر عن تومسون رويترز، فقد بلغ الإنفاق العالمي على الأزياء المحتشمة 254 مليار دولار، ومن المتوقع أن يرتفع إلى 473 مليار دولار مستقبلاً. ومن المنتظر أن يسهم التحول من التسويق عبر منصات التجارة الإلكترونية العالمية إلى متاجر تقليدية في المنطقة بدور محوري في تمكين صناعة الأزياء العربية من التوسع على نطاق أكبر.
ماركو أرتشيلي الرئيس التنفيذي لشركة أكوا باور: لدينا 101 مشروعًا في 14 دولة.. وهدفنا مضاعفة أصولنا لـ 250 مليار دولار بحلول 2030
أكوا باور جزءًا أساسيًا من البرنامج الوطني للطاقة المتجددة في المملكة العربية السعودية، والذي تقوده وتشرف عليه وزارة الطاقة يشكل السوق السعودي 60%...
قراءة المزيدDetails